تجارب سابقة
وقال «قد حدثت مثل هذه التجارب أكثر من 300 مرة من قبل، وهذا الاختبار ليس نتيجة الأحداث العالمية الجارية».
وأكدت شبكة CNN أن الإطلاق كان مقررًا في الأصل في 4 أغسطس، وفقًا لما ذكره ستيفن ويلسون، المتحدث باسم قيادة الضربة العالمية AF العالمية، لكن تم تأجيله بسبب مخاوف بشأن استجابة الصين لزيارة رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي إلى تايوان. وقال مسؤول أمريكي في ذلك الوقت إنها كانت «خطوة حذرة». وتختبر الولايات المتحدة بانتظام نظام الأسلحة العابر للقارات للتحقق من دقته وموثوقيته.
الأمن القومي وقال الكولونيل كريس كروز، من سرب اختبارات الطيران رقم 576، في بيان: «لا تخطئوا – ثالوثنا النووي هو حجر الزاوية للأمن القومي لبلدنا وحلفائنا في جميع أنحاء العالم».
و«إن الإطلاق التجريبي المخطط له يوضح جاهزية أسطول بلدنا للصواريخ البالستية العابرة للقارات ونظام أسلحتنا وموثوقيته. كما أنه أيضًا منصة رائعة لعرض مهارات وخبرات أفراد صيانة الأسلحة الإستراتيجية لدينا وأطقم الصواريخ الذين يحافظون على يقظتهم الثابتة للدفاع عن الوطن».