نشرت قناة "الإخبارية" السعودية، بعض القصص عن تكاتف السعوديين مع بعضهم، حمل عنوانًا ما تراه ليس إلا لقطات لحصاد أسبوع من القصص البطولية، التي تثبت تكاتف السعوديين مع بعضهم بعضًا.
وجاء في التقرير قصص وحكايا بطولية، كأنك تشاهد حلقات لمسلسل لا نهاية له، وعناوينها ترابط وتكاتف وعطاء وانتماء أبطالها الشباب السعودي.
وأظهر التقرير بائع آيسكريم في أبها كان قد تعرض للتهكم بقصد الإضرار، وفي اليوم التالي، كانت طوابير الأهالي في انتظاره دعمًا له.
وفي نجران، مفقودة نجران، الذين هب أهالي المنطقة في البحث عنها، بعد أن تصدر اسمها ترند في "تويتر"، وفي بريدة التوأم اللذان يقضيان وقت فراغهما في تجارةٍ بسيطة، وبعد ساعات من الترويج لمقاطعهما، تجمع حشود من الأهالي أمام بسطتهما.
أما في حائل فقد حصلت امرأة من إحدى الأسرى المنتجة على قارعة الطريق على مبلغ ١٠٠ ألف ريال من أحد المواطنين، بعد دعم الأهالي لها.
في الرياض ظهر صاحب الإطارات المسروقة، بعد انتشار مقطعه، عُرض عليه التعويض، وإطارات جديدة، وتسديد رسوم الأقساط، ولكنه فضّل التسامح والغفران.
خمسة أحداث متسارعة تبين قوة وتلاحم المجتمع السعودي بداية مع بائع الآيسكريم في أبها، ودعم المجتمع له، بعد أن تعرض للتهكم.
https://twitter.com/Alekhbariya_net/status/1286928439723864064الشعب السعودي
