وأوضح الباحثون عن اضطراب طيف التوحد (ASD) أن الأطفال الذين يعيشون مع مرض التوحد يحتاجون لخدمات ودعم الآن، وكذلك عندما يدخلون فى مرحلة المراهقة والبلوغ.
وقال الدكتور ستيوارت شابيرا، المدير الطبى للمركز القومى للسيطرة على الأمراض والعيوب الخلقية والإعاقات النمائية، إن الأطفال السود وذوى الأصول الإسبانية أقل عرضة للإصابة بمرض التوحد “ASD” من الأطفال البيض.
وأكدت ديزى كريستنسن، الحاصلة على دكتوراه فى علم الأوبئة والمؤلف الرئيسى للتقرير، أن تحقيق هدف علاج الأطفال الذين يعانون من التوحد، يتطلب تشخيص المرض مبكراً وتحديدا فى عمر 3 سنوات.
وأضاف الباحثون فى تقرير نشره مؤخراً الموقع الطبى الأمريكى “Medical News today” أن موقع مركز السيطرة على الأمراض “CDC” يوفر برنامجا للآباء والمهنيين لرعاية الطفل، وتقديم الرعاية الصحية المجانية، باللغتين الإنجليزية والإسبانية، لرصد نمو الأطفال. يذكر أن 2 أبريل هو اليوم العالمى لمرض التوحد.
>- "الآثار" تضىء معبدى الكرنك والأقصر احتفالا باليوم العالمى لمرضى التوحد.. غدا
>
>- "التضامن" تضىء مبنى الوزارة بالأزرق غدا تضامنا مع اليوم العالمى لمرض التوحد
>
