أخبار عاجلة

عمرو أديب يعترف بـ"العقد" .. واليوم السابع: موعدنا فى المحكمة

عمرو أديب يعترف بـ"العقد" .. واليوم السابع: موعدنا فى المحكمة عمرو أديب يعترف بـ"العقد" .. واليوم السابع: موعدنا فى المحكمة
نشر عمرو أديب "تغريدة " على تويتر ،اعترف فيها بالعقد المبرم بينه وبين اليوم السابع لتقديم برنامج إخبارى على قناة "مرئية ديجيتال"، التى كانت اليوم السابع بصدد إطلاقها فى هذا الوقت ،وذلك بعدما نشرت اليوم السابع التفاصيل الحقيقية لخلافه معها، إلا أن عمرو أديب جادل فى تفاصيل العقد ، وادعى أن المادة الرابعة منه تؤكد سلامة موقفه .

والحمد لله أن عمرو أديب نشر ما نشره حول التعاقد مع اليوم السابع ، لأن ما نشره يمثل اعترافا منه بمجموعة من الأمور دفعة واحدة ، أولا ، أنه اعترف بالعقد المبرم بينه وبين اليوم السابع ، وثانيا أنه اعترف بأن الموقف الذى اتخذه بالهجوم على اليوم السابع وخالد صلاح شخصى بحت، وثالثا أنه اعترف بأن المشكلة بينه وبين اليوم السابع كانت حول رقم مالى فى العقد ، ورابعا أنه اعترف ضمنيا باستغلاله برنامجه فى الهجوم على اليوم السابع للتغطية على موقفه بالتهرب من سداد ما صرفه دون وجه حق .ونقول له بعد هذا الاعتراف الكامل ، شكرا يا عمرو أديب على اعترافك ، وموعدنا فى المحكمة.

أما فيما يتعلق بالمادة الرابعة من العقد التى يتمحك فيها عمرو أديب ويدعى زورا وبهتانا أنها تؤكد سلامة موقفه لمضى 12 شهرا على العقد دون تنفيذ البرنامج ، نؤكد من جانبنا أن عمرو هو الذى ماطل لاستنزاف الوقت وحتى لا ينفذ البرنامج موضوع العقد لأسباب تخصه هو ولا تعلمها مؤسسة اليوم السابع، فضلا عن أنه رفض رد مقدم العقد ، ثم شن الهجوم على اليوم السابع للتغطية على رفضه المستمر رد مقدم العقد لليوم السابع

ونقول لعمرو أديب باختصار ، إننا نمتلك من المستندات ما يثبت صحة موقفنا ومماطلتك فى تنفيذ الجزء الخاص به من العقد حتى انتهاء السنة الأولى دون تنفيذ البرنامج ، وهو ما سندفع به إلى المحكمة المقرر أن تفصل فى هذا النزاع المالى ، فضلا عن استغلالك برنامجك فى التشويه والاعتداء اللفظى الجارح على مؤسسة اليوم السابع ورئيس تحريرها ، لغرض شخصى بحت.

ونلتقى فى المحكمة بإذن الله

موضوعات متعلقة..


>- نأسف لكشف السبب الحقيقى لهجوم عمرو أديب على خالد صلاح .. عمرو رفض سداد دين قدره 750 ألف جنيه من عقد قيمته 300 ألف دولار لصالح اليوم السابع.. وخالد صلاح: لن أتنازل عن حقوق الجريدة حتى لو شتمنا 20 سنة

اليوم السابع