أخبار عاجلة

باور سكول تُسرّع وتيرة توسعها الدولي وتُخطّط لافتتاح أول مكتب لها في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا

باور سكول تُسرّع وتيرة توسعها الدولي وتُخطّط لافتتاح أول مكتب لها في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا باور سكول تُسرّع وتيرة توسعها الدولي وتُخطّط لافتتاح أول مكتب لها في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا

فولسوم، كاليفورنيا — أعلنت شركة "باور سكول" (المُدرجة في بورصة نيويورك تحت الرّمز NYSE:PWSC)، وهي المزوّد الرائد للبرمجيات القائمة على السحابة في مجال التعليم الاساسي من رياض الأطفال وحتى المرحلة الثانوية في أمريكا الشمالية، عن تسريع وتيرة خططها توسّعها دولياً وافتتاح أول مكتب لها في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في مدينة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة.

وسيُقدّم مكتب "باور سكول" في الإمارات العربية المتحدة خدماته لقاعدة عملاء الشركة الواسعة والمُتنامية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وسيدعم علاقاتها المُوسّعة مع العملاء في الأسواق المحيطة. وسيُشكّل المكتب الجديد نقطةً محوريّةً لتوسيع شراكات قنوات "باور سكول" في أسواق الشرق الأوسط وأفريقيا.

وقال هارديب جولاتي، الرئيس التنفيذي لشركة "باور سكول"، في معرض تعليقه على هذا الأمر: "في ظل نمو قاعدة عملائنا حول العالم، يتحتم علينا أن نُعزّز قدرتنا للمساعدة في تلبية على احتياجات التحول الرقمي لعملائنا. ونشهد طلباً قوياً على حلول التكنولوجيا المُخصّصة للتعليم الأساسي والثانوي في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، ونتمتّع بمكانةٍ فريدة تُمكننا من تقديم أفضل الحلول ضمن فئتها المُصمّمة خصيصاً لروّاد قطاع التعليم في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا الذين يستثمرون في التكنولوجيا التي ستُمكّنهم من تقديم تعليم عالي الجودة للأجيال المُقبلة".

وتضمّ الشركة أكثر من 3 آلاف موظف حول العالم. وسيتمركز بعض أعضاء فريق القيادة العليا والمبيعات والتسويق وفرق هندسة الحلول في مكتب "باور سكول" بدولة الإمارات العربية المتحدة لتلبية طلب العملاء الحاليين والمستقبليين في المنطقة.

وخلال الـ25 عاماً الماضية، توسّعت شركة "باور سكول" لتدعم أكثر من 45 مليون طالب على حول العالم ولتبيع حلولاً في أكثر من 90 دولة، وتشمل قائمة عملائها مؤسسات تعليمية راسخة ورائدة في منطقة مجلس التعاون لدول الخليج العربية. ومن بين العملاء الحاليين في الإمارات العربية المتحدة مدارس الاتحاد الوطنية الخاصة، وليوا للتعليم، والدار للتعليم، و "إيسول"، والمدرسة الأمريكية الدولية في أبوظبي.

معلومات الكاتب