أخبار عاجلة

إسرائيل تطالب بإزالة أي محتوى معاد للسامية من مواقع التواصل

إسرائيل تطالب بإزالة أي محتوى معاد للسامية من مواقع التواصل إسرائيل تطالب بإزالة أي محتوى معاد للسامية من مواقع التواصل

اشترك لتصلك أهم الأخبار

طالب رئيس إسرائيل، يتسحاق هرتسوغ، اليوم الأربعاء، بضرورة إزالة أي محتوى معاد للسامية من مواقع التواصل الاجتماعي.

وأوضح هرتسوغ خلال حضوره الفعلي في أول منتدى دولي لمناهضة معاداة السامية في مدينة مالمو السويدية، في تصريحات نقلها موقع آي 24 نيوز، أن العالم يحتاج لتبني تعريف التحالف الدولي لمعاداة السامية لعام 2016.

وأشار إلى أن التحالف الدولي لإحياء ذكرى الهولوكوست أصبح نقطة مرجعية مقبولة على نطاق واسع في مكافحة معاداة السامية وإنكار الهولوكوست، حيث تبنت أكثر من 30 دولة تعريفها لمعاداة السامية.

وأردف بقوله: «لا أؤيد فقط بل أصر على حق أي مواطن أو جماعة في انتقاد أي حكومة بسبب سياساتها، لكن لا تكون تعليقاته معادية للسامية».

واستمر قائلا «لكن عندما يتحول انتقاد سياسة إسرائيلية معينة إلى التشكيك في حق إسرائيل في الوجود، لم يعد الأمر دبلوماسيا، إنه شيطنة ومعاداة للسامية، لأن إسرائيل هي الدولة القومية للشعب اليهودي».

ووجه الرئيس الإسرائيلي الدعوة لضرورة إيجاد تعاون دولي لمحاربة معاداة السامية، مشددا على ضرورة إزالة أي محتوى معاد للسامية من مواقع التواصل الاجتماعي.

واستدرك قائلا «معاداة السامية هي زرع الكراهية في جيوب الجهل، وهي قوة تدمير تستنزف كل الفضائل في طريقها».

وأشار إلى أن التحالف الدولي لإحياء ذكرى الهولوكوست أصبح نقطة مرجعية مقبولة على نطاق واسع في مكافحة معاداة السامية وإنكار الهولوكوست، حيث تبنت أكثر من 30 دولة تعريفها لمعاداة السامية.

وأردف بقوله: «لا أؤيد فقط بل أصر على حق أي مواطن أو جماعة في انتقاد أي حكومة بسبب سياساتها، لكن لا تكون تعليقاته معادية للسامية».

واستمر قائلا «لكن عندما يتحول انتقاد سياسة إسرائيلية معينة إلى التشكيك في حق إسرائيل في الوجود، لم يعد الأمر دبلوماسيا، إنه شيطنة ومعاداة للسامية، لأن إسرائيل هي الدولة القومية للشعب اليهودي».

ووجه الرئيس الإسرائيلي الدعوة لضرورة إيجاد تعاون دولي لمحاربة معاداة السامية، مشددا على ضرورة إزالة أي محتوى معاد للسامية من مواقع التواصل الاجتماعي.

واستدرك قائلا «معاداة السامية هي زرع الكراهية في جيوب الجهل، وهي قوة تدمير تستنزف كل الفضائل في طريقها».

المصرى اليوم