أخبار عاجلة

مغرد كويتي متفاعلاً مع "قادة المستقبل".. هكذا يُدار الشأن العام في

المنصة تسعى لاستقطاب المتميزين في "التعليم"

مغرد كويتي متفاعلاً مع

انضم الدكتور محمد الشريكة، الخبير التربوي والمتخصص في القيادة والتطوير بالكويت، للمغردين الذين تفاعلوا مع خبر تدشين وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ لمنصة "قادة المستقبل" الهادفة لاستقطاب القياديين على مستوى المدارس ومكاتب وإدارات التعليم، والملحقيات، إضافة إلى جهاز وزارة التعليم؛ وذلك رغبةً في استثمار رأس المال البشري بصورة مثلى، ووضع جميع المؤهلين على خط واحد من المنافسة في أفق رحب من الفرص المتكافئة؛ للاستفادة من كامل خبرات المترشحين العلمية والعملية المختلفة.

وقال "محمد الشريكة": "اختيار القيادات التربوية من منظور سعودي مبتكر. تقدم نماذج خلاقة في إدارة الشأن العام. أسأل الله لهم التوفيق والسداد".

وكتب المغرد "محمد العمير": "كم أنا سعيد في هذه اللحظات بحضور حفل تدشين منصة "قادة المستقبل" لبناء وتطوير الكوادر الوطنية التي يُطْمَئنُّ إليها لقيادة مستقبل التعليم!".

‏وأضاف: "هذه المنصة "وَثْبَة" نحو الأمام الفاعل. سوف تتيح الفرص للنابهين من ذوي الطموح العالي للمنافسة في خدمة بلادهم".

وقال عادل الحارثي: "من المشروعات الجديدة التي نفتخر بها منصة قادة المستقبل التي تهدف إلى اختيار القيادات التعليمية ممن هم على رأس العمل، وفق معايير شفّافة وفرص متكافئة بين الجميع".

وغرد "ضيف الله المحمدي" قائلاً: "خطوة نحو مزيد من تعيين الكفاءات المتميزة بكل نزاهة وشفافية، شكرًا معالي الوزير".

وكتب خالد آل سعد: "آن الأوان لنقول: أهلاً بالشفافية وبمعايير الكفاءة والجدارة، ووداعا لما سواها، أن يأتي القرار متأخرًا خير من ألا يأتي أبدًا.. هَرِم مجتمع التعليم من أجل هذه اللحظة!! كفاءة الأداء والإنتاجية من أهم أهداف رؤية 2030".

فيما اكتفى الدكتور حسن آل سعيد التميمي بقوله: "آفاق أوسع.. ورؤية مستقبلية".

وكان وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، أكد خلال افتتاحه حفل التدشين أن منصة "قادة المستقبل" مشروع وطني تعليمي واعد، وبرنامج متكامل على عدة مراحل لإتاحة فرص الترشح للمناصب القيادية في قطاع التعليم، ممن هم على رأس العمل من الأكاديميين والأكاديميات، والتربويين والتربويات، والإداريين والإداريات، وإعدادهم كصف ثانٍ لشغل مناصب قيادية في وزارة التعليم؛ وفق معايير محددة، وآلية دقيقة وشفافة، وانطلاقًا من مبدأ تكافؤ الفرص في اختيار واستقطاب الكفاءات الوطنية.

صحيفة سبق اﻹلكترونية