لاقتراحات اماكن الخروج
ظهرت المغنية والممثلة الأمريكية جنيفر لوبيز في لقطات رومانسية مع خطيبها الأسبق «بن أفليك»، يسيران متقاربين بينما التقطت عدسات الباباراتزي صورهما، ونشرتها مجلة «PEOPLE» الأمريكية، وعلقت «العلاقة بين الاثنين تزداد قوة.. بعد قضاءهما إجازة عائلية مؤخرا بصحبة أطفالهما، وبدا الطرفان في غاية التفاهم والسعادة».
وسبق هذه الصور التي التقطت لـ«لوبيزو»أفليك«صورا لهما الشهر الماضي حيث كانا يستمتعان بعطلة حب في مدينة فلوريدا الساحلية.
وذكر مصدر لمجلة People أن طيور الحب التي عادت مرة أخرى شوهدت وهى تمسك بأيديها وتعانقها وتقبلها، وتابعت المجلة في تقرير لها «إنهم متشابكو الأيدى كثيرًا ويتواجدان معًا» و«لم يحاولوا إخفاء حقيقة أنهما كانا معًا، بل ظهر كلاهما متحمسا لعلاقتهما» وأنهما «لا يريدان الاختباء بعد الآن«وخاصة بعد انفصال»لوبيز«عن خطيبها لاعب البيسيبول»أليكس رودريجز«قبل أسابيع.
وعاد الممثل الذي انفصلت عنه «لوبيز» قبل ما يزيد على 19 عاما إلى لوس أنجلوس، حيث شوهد وهو يأخذ ابنه صموئيل لدروس السباحة، وكانت «لوبيز» قد ارتبطت بـ«بن أفليك» وأعلنا خطبتهما عام 2002 بعد فترة وجيزة من طلاق «لوبيز» من زوجها الثانى، وعقب مشاركتهما في فيلم «Gigli»، والذى فشل فشلا ذريعا في شباك التذاكر، وحددا موعد حفل زفافهما في سبتمبر 2003، واعتبرا وقتها من الثنائيات المحببة في هوليوود، لدرجة تلقيبهما بـ«بينفير» وهو اللقب المجمع من الحروف الأولى لاسميهما «بن» و«جنيفر»، لكنهما ألغيا ذلك، وانفصلا عام 2004، واكتفيا بصداقتهما، وتزوج «بن أفليك» من زميلته «جنيفر جارنر» وأنجب 3 أبناء، في حين ارتبطت "لوبيز" بالمطرب مارك أنطوني وأنجبت منه طفليها ، وتعددت علاقات "لوبيز" و"أفليك" بعد ذلك.
