أخبار عاجلة

على الطريقة المغربية.. شاهد زفاف الأسير الإسرائيلي السابق جلعاد شاليط

اشترك لتصلك أهم الأخبار

بعد نحو عشر سنوات من إطلاق سراحه من قبل حركة المقاومة الفلسطينية حماس، أعلن الجندي الإسرائيلي السابق جلعاد شاليط زواجه على الطريقة المغربية.

ونشر جلعاد شاليط صورة من حفل الحنة على الطريقة المغربية، وظهر جالسًا إلى جوار عروسه، ومرتديا الزي الشعبي للمغرب، ما يرجع أن زوجته من أصل مغربي.

قد تكون صورة لـ ‏‏‏‏٢‏ شخصان‏، ‏أشخاص يجلسون‏‏ و‏منظر داخلي‏‏

وجلعاد شاليط جندي إسرائيلي سابق من أصل فرنسي، أسرته حركة حماس عام 2006 وظل في الأسر لأكثر من 5 سنوات، حتى أفرجت عنه بعد عدة جولات من المفاوضات بوساطة مصرية في 2011 في صفقة تبادلية مع 1027 أسيرًا فلسطينيًا.

صورة مأخوذة من التليفزيون المصري للجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، المحتجز لدى حركة المقاومة الإسلامية «حماس» منذ خمس سنوات، في أول حوار له عقب الإفراج عنه وتسليمه إلى السلطات المصرية، 18 أكتوبر 2011. توصلت حركة حماس، بمسااعدة السلطات المصرية، إلى صفقة هامة في تاريخ تبادل الأسرى بين الجانبين، بإطلاق سراح شاليط، مقابل الإفراج عن 1027 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية. - صورة أرشيفية
الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، المحتجز لدى حركة المقاومة الإسلامية «حماس» منذ خمس سنوات، يجري مكالمة تليفونية مع عائلته عقب تسليمه إلى السلطات الإسرائيلية، 18 أكتوبر 2011. توصلت حركة حماس، بمسااعدة السلطات المصرية، إلى صفقة هامة في تاريخ تبادل الأسرى بين الجانبين، بإطلاق سراح شاليط، مقابل الإفراج عن 1027 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية. - صورة أرشيفية
صورة مأخوذة من التليفزيون المصري للجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، المحتجز لدى حركة المقاومة الإسلامية ;حماس ; منذ خمس سنوات، خلال تسليمه إلى السلطات المصرية، 18 أكتوبر 2011. توصلت حركة حماس، بمسااعدة السلطات المصرية، إلى صفقة هامة في تاريخ تبادل الأسرى بين الجانبين، فحواها تبادل ;شاليط ;، بـ1027 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية. - صورة أرشيفية
صورة مأخوذة من قناة النيل للأخبار توضح تجمهر مئات الفلسطينيين انتظاراً لوصول نحو 477 أسير فلسطيني بعد الإفراج عنهم من السجون الإسرائيلية، رفح، جنوب قطاع غزة، 18 أكتوبر 2011. توصلت حركة المقاومة الإسلامية «حماس»، بمسااعدة السلطات المصرية، إلى صفقة هامة في تاريخ تبادل الأسرى بين الجانب الإسرائيلي والفلسطيني، بإطلاق سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، المحتجر لدى «حماس» منذ خمس سنوات، مقابل الإفراج عن 1027 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية. - صورة أرشيفية
عدد من الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، يستقلون حافلة في طريقهم إلى قطاع غزة، 18 أكتوبر 2011. توصلت حركة المقاومة الإسلامية ;حماس ;، بمسااعدة السلطات المصرية، إلى صفقة هامة في تاريخ تبادل الأسرى بين الجانب الإسرائيلي والفلسطيني، بإطلاق سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، المحتجر لدى ;حماس ; منذ خمس سنوات، مقابل الإفراج عن 1027 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية. - صورة أرشيفية
فلسطينيون يهللون فرحاً في انتظار وصول نحو 477 أسير فلسطيني بعد الإفراج عنهم من السجون الإسرائيلية، رفح، جنوب قطاع غزة، 18 أكتوبر 2011. توصلت حركة المقاومة الإسلامية «حماس»، بمسااعدة السلطات المصرية، إلى صفقة هامة في تاريخ تبادل الأسرى بين الجانب الإسرائيلي والفلسطيني، بإطلاق سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، المحتجر لدى «حماس» منذ خمس سنوات، مقابل الإفراج عن 1027 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية. - صورة أرشيفية
والد الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، المحتجز لدى حركة المقاومة الإسلامية «حماس» منذ خمس سنوات، يحتضن نجله -وسط متابعة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو- عقب الإفراج عنه وتسليمه إلى السلطات الإسرائيلية، 18 أكتوبر 2011. توصلت حركة حماس، بمسااعدة السلطات المصرية، إلى صفقة هامة في تاريخ تبادل الأسرى بين الجانبين، بإطلاق سراح شاليط، مقابل الإفراج عن 1027 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية. - صورة أرشيفية
صورة مأخوذة من التليفزيون المصري لإسماعيل هنية، قائد حركة المقاومة الإسلامية «هنية»، يستقبل الأسرى الفلسطينيين المُفرج عنهم ضمن صفقة تبادل الأسرى، غزة، 18 أكتوبر 2011. توصلت حركة المقاومة الإسلامية «حماس»، بمساعدة السلطات المصرية، إلى صفقة هامة في تاريخ تبادل الأسرى بين الجانب الإسرائيلي والفلسطيني، بإطلاق سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، المحتجر لدى «حماس» منذ خمس سنوات، مقابل الإفراج عن 1027 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية - صورة أرشيفية
الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، المحتجز لدى حركة المقاومة الإسلامية «حماس» منذ خمس سنوات، عقب الإفراج عنه وتسليمه إلى السلطات الإسرائيلية، 18 أكتوبر 2011. توصلت حركة حماس، بمسااعدة السلطات المصرية، إلى صفقة هامة في تاريخ تبادل الأسرى بين الجانبين، بإطلاق سراح شاليط، مقابل الإفراج عن 1027 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية. - صورة أرشيفية
أسرة الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، المحتجز لدى حركة المقاومة الإسلامية «حماس» منذ خمس سنوات، في انتظار وصوله إلى ضيعته شمال إسرائيل، 18 أكتوبر 2011. توصلت حركة حماس، بمسااعدة السلطات المصرية، إلى صفقة هامة في تاريخ تبادل الأسرى بين الجانبين، بإطلاق سراح شاليط، مقابل الإفراج عن 1027 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية. - صورة أرشيفية
أعضاء من حركة المقاومة الإسلامية «حماس» يحتفلون بصفقة الإفراج عن الأسرى الفلسطينين، رفح، جنوب قطاع غزة، 11 أكتوبر 2011. توصلت حركة المقاومة الإسلامية «حماس» لصفقة مع إسرائيل بشأن صفقة لمبادلة 1027 أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية بالجندي جلعاد شاليط المحتجز لدى حركة حماس منذ عام 2006. - صورة أرشيفية
أعضاء من حركة المقاومة الإسلامية «حماس» يحتفلون بصفقة الإفراج عن الأسرى الفلسطينين، رفح، جنوب قطاع غزة، 11 أكتوبر 2011. توصلت حركة المقاومة الإسلامية «حماس» لصفقة مع إسرائيل بشأن صفقة لمبادلة 1027 أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية بالجندي جلعاد شاليط المحتجز لدى حركة حماس منذ عام 2006. - صورة أرشيفية
صورة مأخوذة من التليفزيون المصري لألاف الفلسطينيين في انتظار عودة نحو 477 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية تنفيذاً للمرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى، غزة، 18 أكتوبر 2011. . توصلت حركة المقاومة الإسلامية «حماس»، بمسااعدة السلطات المصرية، إلى صفقة هامة في تاريخ تبادل الأسرى بين الجانب الإسرائيلي والفلسطيني، بإطلاق سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، المحتجر لدى «حماس» منذ خمس سنوات، مقابل الإفراج عن 1027 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية. - صورة أرشيفية
حافلة تقل عدد من الأسرى الفلسطينيين، تمر من معبر رفح في طريقها إلى قطاع غزة، 18 أكتوبر 2011. . توصلت حركة المقاومة الإسلامية «حماس»، بمساعدة السلطات المصرية، إلى صفقة هامة في تاريخ تبادل الأسرى بين الجانب الإسرائيلي والفلسطيني، بإطلاق سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، المحتجر لدى «حماس» منذ خمس سنوات، مقابل الإفراج عن 1027 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية - صورة أرشيفية

المصرى اليوم