أخبار عاجلة

تعرَّف على مصير استراتيجية "مناعة القطيع" لمواجهة "كورونا" بالسويد وبريطانيا

تعرَّف على مصير استراتيجية "مناعة القطيع" لمواجهة "كورونا" بالسويد وبريطانيا تعرَّف على مصير استراتيجية "مناعة القطيع" لمواجهة "كورونا" بالسويد وبريطانيا

تعرَّف على مصير استراتيجية

اتخذت معظم دول العالم إجراءات صارمة لمواجهة تفشي إلا أن السويد وبريطانيا قررتا اتباع نظرية "مناعة القطيع" بإبقاء البلاد مفتوحة؛ ليكتسب السكان مناعة من الفيروس عبر سلسلة طويلة من العدوى والشفاء.

وبينما تراجعت بريطانيا مبكرًا عن النظرية بعد أن وجدت أنها ستكلفها حياة عشرات الآلاف! فقد استمرت السويد في خطة رسمها عالِم الأوبئة السويدي أندرس تيغنيل؛ لتستمر الحياة بشكل طبيعي مع الاعتماد على وعي السويديين!

لكن صاحب استراتيجية مواجهة كورونا في البلاد، بحسب تقرير لقناة العربية، خرج مؤخرًا ليعترف بخطئه، ويقول إن ردة فعل السويد كان ينبغي أن تكون بين ما فعلته وفعله العالم. مشيرًا إلى أن تصريحاته فُهمت بشكل خاطئ، أي إن الاستراتيجية جيدة، لكنه يسعى للأفضل!

وبعد شهرَيْن ونصف الشهر من التجربة السويدية وصل عدد الإصابات بالفيروس إلى نحو 42 ألف إصابة، إلى جانب نحو خمسة آلاف وفاة من مجموع سكانها البالغ عددهم 10 ملايين نسمة! وهي أرقام أعلى بأربع مرات من الدول الاسكندنافية المجاورة التي فرضت تدابير إغلاق مبكرة لمواجهة تفشي الوباء. فيروس كورونا الجديد

صحيفة سبق اﻹلكترونية