عندما احتضن الموت الآمنين على الرصيف.. جولة «اليوم الجديد» في «محطة »

عندما احتضن الموت الآمنين على الرصيف.. جولة «اليوم الجديد» في «محطة مصر» عندما احتضن الموت الآمنين على الرصيف.. جولة «اليوم الجديد» في «محطة »

 

 

عامل بكافتيريا المحطة: استنينا القطار يفرمل لقيناه دخل في الرصيف

أحد المصابين: نطيت الناحية التانية عشان ما اتحرقش اتكسرت رجلي

شاهد عيان: القطار كانت سرعته رهيبة ما قدرناش حتى نشوف السواق

صاحب كشك: رحت أجيب حاجة رجعت لقيت الدنيا والعة

 

المكان: محطة قطار رمسيس.. الزمان: الساعة التاسعة صباحًا.. المشهد الأول «عشرات المواطنين رجالًا...

تعليقات القراء

الموجز