وبحسب قناة "24 ae"، أشارت اللجنة الدولية إلى أن الطفل السوري فقد بيته في محافظة حلب السورية، مع بداية الأزمة بسبب المعارك، وعندما عاد بعد 10سنوات فقد يده اليمنى، وأصيب بجراح في وجهه، نتيجة انفجار لغم أثناء لعبه مع أصدقائه في الحي.
وذكرت اللجنة الدولية أن تأثير "تحدي العشر سنوات"، بدا واضحاً على الطفولة في سوريا.
واجتاح تحدي الـ10 سنوات، مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الأيام الماضية، مستقطباً عدداً من المشاهير، الذي يتضمن نشر صورتين الفارق بينهما 10 أعوام، مرفقتين بهاشتاغ "10YearChallenge#".
