أخبار عاجلة

.. فنانون «مش غاويين دراسة».. «منه شلبي» تدعي المرض للهرب من المدرسة.. فصل «هنيدي» من كلية الحقوق لعدم انتظامه.. وطرد سمية الخشاب من الفصل بسبب معاكسة «المدرس»

بالفيديو.. فنانون «مش غاويين دراسة».. «منه شلبي» تدعي المرض للهرب من المدرسة.. فصل «هنيدي» من كلية الحقوق لعدم انتظامه.. وطرد سمية الخشاب من الفصل بسبب معاكسة «المدرس» .. فنانون «مش غاويين دراسة».. «منه شلبي» تدعي المرض للهرب من المدرسة.. فصل «هنيدي» من كلية الحقوق لعدم انتظامه.. وطرد سمية الخشاب من الفصل بسبب معاكسة «المدرس»

 
يتمتعون بموهبة فنية عظيمة، حققوا من خلالها نجاحات مذهلة، وأرقامًا قياسية في عالم السينما والمسرح، مكنتهم من الوصول لقلب جماهيرهم، ولكن كما يقول المثل "الحلو ميكملش"، فقد فشلوا في الانتظام والانضباط الدراسي، وهو ما أوى بهم إلى قائمة مطاريد المؤسسات التعليمية، إنهم فنانين نجحوا في نحت صورتهم على قلوب معجبيهم، بعدما وصلوا إلى ما يريدونه.

سمية الخشاب
أبرز مطاريد الدراسة، الفنانة سمية الخشاب، التي تم طردها من المدرسة هى وزميلة لها، بسبب معاكستها لمدرس وسيم يشبه الفنان حسين فهمي.

وقالت "سمية"، خلال حوارها في برنامج "عيش الليلة"، مع الفنان أشرف عبد الباقي، على قناة "دي إم سي": "كان عندنا مدرس جميل أوي، كنت أنا وصاحبتي بنعاكسه وبنتغزل فيه، بس لسوء الحظ أن كل مرة ندخل حصته متأخرين، وهو حس إننا معجبين بيه فقام طردنا بره".

محمد هنيدي
وعندما شاء القدر أن يمر من دراسة المدرسة بسلام، وقع فريسة في الجامعة، وطرد الفنان "محمد هنيدي" من كلية الحقوق، بسبب عدم الانتظام في الدراسة، لعشقه الشديد للمسرح.

وأكد الفنان على ذلك، أثناء استضافته ببرنامج «كرسي في الكلوب»، مع الإعلامية لميس الحديدي، في أغسطس 2012، قائلًا إن من أهم المشكلات التي تعرض لها في حياته عندما تم رفده من كلية الحقوق جامعة القاهرة، وذلك بسبب انشغاله بالمسرح وعدم تركيزه في الدراسة.

جاء ذلك، لأن الفنان محمد هنيدي شارك في بداية مشواره الفني بأدوار صغيرة في عدد من الأعمال السينمائية منها: "مرسيدس"، و"سارق الفرح"، و"المنسي"، و"بخيت وعديلة"، و"حلق حوش"، وفي عام 1997 شارك "هنيدي" في بطولة فيلم "إسماعيلية رايح جاي"، الذي نقله إلى مصاف نجوم الشباك.

منة شلبي
كما كان الفشل الدراسي سببًا في فصل الفنانة "منه شلبي" من المعهد العالي للفنون المسرحية، فرغم الموهبة الكبيرة التي تتمتع بها الفنانة، إلا أنها لم تحب المدرسة، وحاولت كثيرًا التهرب منها مدعية المرض وسط عاصفة من البكاء، وعندما تستدعي والدتها الفنانة زيزي مصطفى أكبر الأطباء لفحصها، يتضح له أن الصراخ والبكاء هو تمثيل حتى لا تذهب إلى المدرسة، وظلت كذلك في المدرسة إلى تم فصلها من المعهد العالي للفنون المسرحية.

معلومات الكاتب

مدير عام الموقع