بدأ العام الدراسي ويتطلع الشباب إلى الاهتمام بالجوانب الثقافية والأدبية التي تهتم بهم وترعاهم، فالمتتبع لفعاليات النادي الأدبي الثقافي يرى إهمال الجوانب الثقافية والأدبية لفئة الشباب، حيث يعتبر النادي الأدبي منبعا ورافدا من روافد المعرفة والعلوم الإنسانية. فصقل الشباب من خلال شراكتهم في الأمسيات والفعاليات يجعل منهم فئة مثقفة تهتم بالأدب والثقافة بجميع أنواعها. فهل نرى شراكة فاعلة في الفترة القادمة للشباب وجعلهم في المقاعد الأمامية مع المثقفين والأدباء؟ أم سيهجرون النادي كما هجرته العقول السابقة؟خالد الذيابي
