فيما كانوا يبحثون عن أسباب عدم توفر الحدائق والمنتزهات رغم سياحة المنطقة ..جاءت الأمطار وكشفت سوء شبكة التصريفوأظهرت رداءة الطبقات الأسفلتية في خميس مشيطوأصبح الأمر حديث الأهالي في مجالسهموأخذوا يبحثون عن وسيلة لإنهاء معاناتهمويسألونكم.. هل لديكم حلول لمعاناتهم ؟!عبد الله القحطاني